حرص اللاعب الدولي عادل تاعرابت على تقديم خالص اعتذاره للمغاربة، لخروجه الطوعي من معسكر المنتخب الوطني 48 ساعة، قبل مباراة الجزائر التاريخية يوم 4 يونيو الجاري، والذي سحق فيها المنتخب المغربي نظيره الجزائري ( 4-0).
وأبدى تاعرابت أسفه عميقا وشديدا على قراره بمغادرة معسكر المنتخب الوطني، خلال استضافته في برنامج "لماتش" الذي ستبثه قناة "ميدي 1 تي في " الاثنين 13 يونيو على الساعة العاشرة و50 دقيقة مساء.
ونقلت صحيفة "المنتخب" الواسعة الانتشار، عن تاعرابت قوله إنه اختار تحت تأثير نزوة نفسية حادة مغادرة المعسكر بعد شعوره بفقدان للقدرة على ضبط نفسه.
وأردف تاعرابت قائلا: " لا تتصورا ما كان يتفاعل بداخلي قبل موعد المباراة، فمنذ أن فوتت فرصة الظهور بشكل قوي في مباراة عنابة، وأنا أنتظر مباراة الإياب، على أحر من الجمر لآخذ بثأري الشخصي، وتعرفون أنني خضعت لتحضيرات بدنية خاصة، ويوم شعرت بأنني لن أكون أساسيا، اجتاحني قلق جارف، فلم أتمالك نفسي وفعلت ما فعلته، لذا أرجو صادقا أن يصفح عني المغاربة والمدرب غريتس وزملائي، ويقبلوا اعتذاري الخالص...".
وأكد تاعرابت خلال البرنامج ذاته أنه حرص على مشاهدة الدربي المغاربي من أوله إلى آخره، وبقدر ما تملكته سعادة كبير بفوز المنتخب الوطني، بقدر ما شعر بحزن كبير على تخلفه قهرا عن المباراة.
وأبدى تاعرابت أسفه عميقا وشديدا على قراره بمغادرة معسكر المنتخب الوطني، خلال استضافته في برنامج "لماتش" الذي ستبثه قناة "ميدي 1 تي في " الاثنين 13 يونيو على الساعة العاشرة و50 دقيقة مساء.
ونقلت صحيفة "المنتخب" الواسعة الانتشار، عن تاعرابت قوله إنه اختار تحت تأثير نزوة نفسية حادة مغادرة المعسكر بعد شعوره بفقدان للقدرة على ضبط نفسه.
وأردف تاعرابت قائلا: " لا تتصورا ما كان يتفاعل بداخلي قبل موعد المباراة، فمنذ أن فوتت فرصة الظهور بشكل قوي في مباراة عنابة، وأنا أنتظر مباراة الإياب، على أحر من الجمر لآخذ بثأري الشخصي، وتعرفون أنني خضعت لتحضيرات بدنية خاصة، ويوم شعرت بأنني لن أكون أساسيا، اجتاحني قلق جارف، فلم أتمالك نفسي وفعلت ما فعلته، لذا أرجو صادقا أن يصفح عني المغاربة والمدرب غريتس وزملائي، ويقبلوا اعتذاري الخالص...".
وأكد تاعرابت خلال البرنامج ذاته أنه حرص على مشاهدة الدربي المغاربي من أوله إلى آخره، وبقدر ما تملكته سعادة كبير بفوز المنتخب الوطني، بقدر ما شعر بحزن كبير على تخلفه قهرا عن المباراة.
أنا كوني مغربي أسامحه فالله غفور رحيم فما بالك بنا نحن العباد لا نصفح , جميعنا خطائون وجميعنا نمر بنزوات تجعلنا نغرق في الاخطاء لكن الاهم هو تدارك الموقف بالاعتذار والتعلم منها , ولكنه لن يعود الى ماكان عليه في ناظري مع الأسف اعتذاره لا يكفي ولكنني اسامحه وسيظل لاعبا جيدا في نظري لكن اسامة السعيدي قد احتل مكانته بل وتسيدها عن جدارة واستحقاق
RépondreSupprimerعادل تاعرابت يتقدم باعتذار رسمي للشعب المغربي و يقر بخطاه. و يؤكد انه الوحيد الذي يتحمل مسؤولية مغادرته للمنتخب الوطني. و ينفي تعرض خطيبته لاي تهديد من طرف اشخاص في مرسيليا.
RépondreSupprimer