annonce google adsense : loma said 1

mercredi 15 juin 2011

 ...إن كنت في المغرب فلا تستغرب


يستحيي الإنسان أن يوجد في بلاده مثل هذه المصائب،فلماذا دولة المخزن ترخص لمثل هؤلاء وتمنع الدعاة إلى الله من تفقيه الناس؟أليس هذا دليلا قاطعا على أن المخزن يريد رعية جاهلة قد لعبت في عقولها الشعوذة؟أهذا هو السر في محاربة الحراك 
 الشعبي الذي يطالب بالحرية والكرامة؟أي عقل يستسيغ مثل هذه التصرفات الهمجية؟

 إن ما نسمعه عن هذه الطقوس أي طقوس مولاي بوعزة لا توضح حتى نسبة %10 مما يحصل هناك,صراحة ما يقوم به بعض الأشخاص لا يمكن تصديقه بعضهم يضع الجمر الساخن في فهم ويضع النار في فمه ولا يحدث له شيء، بعضهم يشرب ماء جد ساخن ويخرجه من فمه بارداً، لدي بعض الفيديوهات أكثر من رائعة بعضهم يحملون الماعز بأسنانهم ويصرخون، لكن رغمَ هذا حسب اعتقادي مثل هذه الأمور غير مقبولة في ديننا، يتصرفون بدون وعي.

>>>  لا حول و لا قوة الا بالله , لله في خلقه شؤون <<<
 اشعر بالغضب و الحزن فعلا فالمغرب الذي كان منارة للعلم والعلماء اصبح منارة الجهل و التخلف و الفساد يجب ان نعلن عن استنفار ونطلق مبادرة لمحاربة الشعوذة و التخلف ..
اللهم احفظ وطني من الفتن والبدع

يَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُمْ مِنَ الْإِنْسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُمْ مِنَ الْإِنْسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ (لا يسوق الخير إلا الله! ولا يصرف السوء إلا الله، وما بكم من نعمة فمن الله! وسوف نظل نقرأ عليهم قول الله جل وعلا [ ذلكم الله ربكم له الملك والذين تدعون من دونه ما يملكون من قطمير إن تدعوهم لا يسمعوا دعاءكم ولو سمعوا ما استجابو لكم ويوم القيامة يكفرون بشرككم ولا ينبئك مثل خبير ]اتقوا الله  

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire